منتدي لياالي المصرية
مرحبا بيكم بمنتدي

لياالي المصرية لكل قلم حر
نورتوا منتدانا
منتدي لياالي المصرية
مرحبا بيكم بمنتدي

لياالي المصرية لكل قلم حر
نورتوا منتدانا
منتدي لياالي المصرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي لياالي المصرية

عاشقة تراب بلدي حتي الممات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 قبل كل شيىء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المصراوي




عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 26/02/2011

قبل كل شيىء Empty
مُساهمةموضوع: قبل كل شيىء   قبل كل شيىء I_icon_minitimeالخميس مارس 03, 2011 1:17 pm



قبل كل شيىء
من منا يحب مشاهدة الصور القديمة ..
وبالذات إذا كانت هذه الصور لأماكن مازالت موجودة حتى الآن وربما زرناها
حرصت ألا تكون الصور لأماكن صماء .. وإنما صور لأشخاص عاشوا قبلنا وسنعرف الكثير عن حياتهم وعاداتهم حتى تكون الصور بها حيوية
أترككم الآن مع متعة المشاهدة .. ولنركب آلة الزمن لنتجول بها في سحر الماضي وعمق التاريخ
اتمنى ان اضيف لكم اليوم الجديد خوفا من تكرار الموضوع..
- الصورة 1 -
مصرنا الغالية فاتوا
صورة كانت تتكرر صباح كل يوم .. ومازالت تتكرر حتى الآن ولكن بطرق مختلفة
حيث يقف أحد البائعين صباحاً وأمامه عربة وبها الفطار ويتجمع حوله العمال لتناول الفطار قبل الذهاب للعمل
طبعاً هذا المنظر في الأماكن الشعبية .. ولطبقة معينة من الناس
والبائع يختار بذكاء المكان الذي يقف فيه .. وغالباً ما يكون بجانب أحد المصانع .. أو بالقرب من أي مبنى حكومي .. حتى يحظى بأكبر عدد من الناس
وفي الصورة السابقة نجد البائع وأمامه الخبز وأطباق عديدة .. استطعت تمييز عدة أطباق وهي ( طعمية + باذنجان مقلي + سلطة + فول ) والزجاجات هي لإضافة الشطة والزيت
- الصورة 2 -
مصرنا الغالية فاتوا
صورة اخري لآفطار العمال في الصباح...
- الصورة 3 -
مصرنا الغالية فاتوا
ونقل الماء من النيل مباشرة للمنازل حيث ان يد التلوث لم تصل اليها وقتها

- الصورة 4 -
مصرنا الغالية فاتوا
مؤذن فوق أحد مآذن مساجد القاهرة القديمة
كل ما في الصورة السابقة مازال موجوداً طبق الأصل .. القلعة من بعيد وبعض المساجد الأخرى .. وما بينهما عبارة عن مقابر المماليك
كان المؤذن يصعد أعلى المئذنة ويؤذن بدون مايكروفونات
- الصورة 5 -
مصرنا الغالية فاتوا
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبري قصر النيل والإنتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
حيث كان الإنتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون الـ 6 سنوات
- الصورة 6 -
مصرنا الغالية فاتوا
جزء من الآثار الفرعونية في أسوان وهي غارقة
قبل بناء السد العالي كان كل عام يأتي الفيضان ويهدم القرى ويغرق المنازل ويدمر الأراضي الزراعية ، لذا كان التفكير في بناء السد العالي
والصورة السابقة تم تصويرها أثناء الفيضان
- الصورة 7 -
مصرنا الغالية فاتوا
وسيلة الإنتقال الفارهة ..
ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل في وقتنا
فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما في حجرة معتدلة .. وتغطيهم من الشمس
أكيد وقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة
كانت هذه هي الطريقة التي تنتقل فيها العروسة إلى بيت زوجها ، ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الحجرة التي على الجمل مزخرفة بشكل جميل ومصنوعة بما يسمى اليوم ( أرابيسك )
- الصورة 8 -
مصرنا الغالية فاتوا
جمع غفير من المصلين بعد صلاة الجمعة في الجامع الأزهر
كان هذا المسجد ليس مجرد مسجداً للصلاة فقط .. وإنما كان له دوراً سياسياً كبيراً جداً
فمعظم الثورات ضد الإنجليز كانت تقام منه بعد صلاة الجمعة ، وكان نابليون يذهب إلى شيخ الأزهر بدلاً من الحاكم كي يترك أثراً طيباً في نفوس الناس
تأملوا الناس في الصورة السابقة .. منهم من يرتدي بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن .. والغالبية تلبس الزي الطبيعي وهو عباية وعلى الرأس طربوش
وتلاحظوا وجوه من أفريقيا في الصورة .. فقد كانت تأتي للدراسة في الأزهر على نفقته .. ومازال الأزهر يقدم هذه الخدمة المجانية لمسلمي أفريقيا وشرق آسيا وأوروبا
- الصورة 9 -
مصرنا الغالية فاتوا
خزان أسوان ..
وهو السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالي ، ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للإستفادة منها في الري ، لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة
المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون في جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهي الآن مزاراً سياحياً مهماً
الصورة السابقة التقطت عام 1906
- الصورة 10 -
مصرنا الغالية فاتوا
بائع ألومينوم داخل أحد حواري مصر القديمة
رغم أن الصورة منذ عام 1905 إلا أن الوجوه مألوفة .. وسبحان الله الإبتسامة عليهم منذ القدم
وواضح طبعاً بأنهم كانوا وقتها في الشتاء

- الصورة 11 -
مصرنا الغالية فاتوا
منظر عام للدقي من إحدى البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت كما ترونها .. عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة في ملكية الفيلا
جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن وبالذات في مصر الجديدة والدقي وحلوان ..
حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة في مصر لقربهم منها
- الصورة 12 -
مصرنا الغالية فاتوا
سيدة مصرية ذات ملامح مصرية صميمة
كالأرض حنينة وبهية .. كالشمس قديمة وصبية
- الصورة 13 -
مصرنا الغالية فاتوا
بائع البطاطا ..
وهذا المشهد مازال موجوداً حتى الآن .. وبالذات على الكورنيش
عربية وعليها فرن لشوي البطاطا ..
أنظروا إلى زي المرأة في الصورة السابقة ..
- الصورة 14 -
مصرنا الغالية فاتوا
هذه الصورة تعود إلى عام 1922 وذلك عندما تم اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في الأقصر
وهي المقبرة الوحيدة التي وجدوها كاملة المجوهرات وممتلكات الملك
اكتشفها أحد العلماء البريطانيين بتمويل من مليونير بريطاني كان من ضمن القلائل الذين يمتلكون سيارة في بريطانيا
وما تشاهدوه في الصورة هو أحد العمال عندما كان ينقل الآثار من المقبرة لترحيلها إلى المتحف المصري بالقاهرة
- الصورة 15 -
مصرنا الغالية فاتوا
صورة قديمة لجامعة القاهرة .. في الجيزة
مشهورة بالقبة والساعة الموجودتين حتى الآن ..
تم إنشاء الجامعة عام 1908 وكان اسمها في أول الأمر : الجامعة المصرية
ثم تغير الإسم إلى جامعة فؤاد الأول
وبعد الثورة تم تسميتها جامعة القاهرة
- الصورة 16 -
مصرنا الغالية فاتوا
منظر غير موجود ولن تراه أبداً .. الأهرامات وبجانها نهر النيل
حيث كان أحد فروع النيل يسير بمحاذاة الأهرامات .. وقد نقل الفراعنة الأحجار إلى هذا المكان بواسطة سفينة كانت تسير في هذا الفرع
السفينة موجودة حتى الآن وتعرض في متحف بالقرب من الأهرامات .. اسمها سفينة الشمس
وهي سفينة ضخمة جداً ولا يمكن أن تستوعبها صورة واحدة
- الصورة 17-
مصرنا الغالية فاتوا
أحد المقاهي القديمة ..
لكنها في حي شعبي قديم .. بعكس مقاهي القاهرة القديمة في الأحياء الراقية التي كانت اجتماع نخبة الأدباء والشعراء
شايفينن الواد بليه
- الصورة 18 -
مصرنا الغالية فاتوا
جنرالات الحرب العالمية الثانية في لقطة تاريخية أمام الأهرامات
الحرب كانت من 1939 إلى 1945
- الصورة 19 -
مصرنا الغالية فاتوا
أفراد الجيش البريطاني أثناء الحر العالمية الثانية وهم ( ملمومين ) على أبو الهول
كان قريباً من الأرض وقتها لأن جزءاً كبيراً من جسمه كان مدفوناً تحت الرمال
لذا كانوا يصعدون على كتفه لأنه قريب منهم
- الصورة 20 -
مصرنا الغالية فاتوا
إحدى الحارات المصرية القديمة ..
لاحظوا البيوت وعليها المشربيات من الخارج .. وغالبية البيوت في مصر القديمة كان عليها مشربية .. وذلك للحفاظ على خصوصية من في البيت .. ولها أيضاً دور في تكييف الهواء بالداخل
- الصورة 21 -
مصرنا الغالية فاتوا
خان الخليلي عام 1899
وهو أعرق الأسواق والأماكن الشعبية في مصر .. فعمره الآن يزيد عن الـ 600 سنة
ويظهر في الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التي تشتهر بها على مر الزمان
كلمة ( خان ) معناها فندق .. أما ( الخليلي ) فهو اسم الحاكم المملوكي الذي بناه
- الصورة 22 -
مصرنا الغالية فاتوا
السياح الأجانب عند زيارتهم للأهرامات .. ويحاولون صعودها
كانت طبقة معينة من السياح هم من يأتوا لزيارة الأهرامات .. فلم تكن السياحة وقتها لجميع الناس
دققوا النظر في الصورة السابقة .. المرأة المرتدية فستان أسود .. وهي أعلى واحدة .. تريد صعود الهرم ولذلك ربطت حول وسطها حبل .. والرجل بيشدها لأعلى
- الصورة 23 -

مصرنا الغالية فاتوا
المصلين في فناء أحد المساجد .. مستلقين على حصير .. لا موكيت ولا سجاد
- الصورة 24 -
مصرنا الغالية فاتوا
تشييع أحد الأموات إلى مثواه الأخير !
ويبدو أن الميت ليس له أهل !
ولكن ما جذب انتباهي في الصورة .. هو أن حاملي الميت ماتوا .. ومن صلى على الميت ماتوا .. ومن بكوا عليه ماتوا أيضاً
- الصورة 25 -
مصرنا الغالية فاتوا
شاويش .. ومعه سجين ويقوده إلى السجن
شوفوا شاويش زمان .. زي الشاويش عطيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قبل كل شيىء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لياالي المصرية :: مصرنا الغالية-
انتقل الى: